هل اصبحنا فعلا هكذا؟

تاريخ التسجيل : 23/05/2009

زمان كان الاحترام والتقدير ظاهرا وباطنا
يعنى ما بداخلى هو نفسه الى يراه الناس
هل تغيرت تلك المسأله واختلفت ؟
لما كانت قريش على كفرها والقوى لا يعترف الا بالاقوى منه
كان المال والسلطان هو المتحكم
فالسيد يامر وينهى
وهناك عبيد لا حول لهم ولا قوة
يعاملون كالانعام بل اضل
فلا ينظر اليهم على انهم من البشر بل كان السيد يحترم الدواب ولا يحترم العبد
ظلم وقسوة وضلال
ويأتى الاسلام
ويتبدل الظلام الى النور
وتكون كلمة الله اعلى من كل كلام
وياتى الاسلام ويعلم البشريه باكملها
انه لا فرق بين عربى وعجمى الا بالتقوى
وان الناس سواسيه كأسنان المشط والافضل عند الله
ان اكرمكم عند الله اتقاكم
قال عمر كنا اذله حتى اعزنا الله بالاسلام فمن ابتغى العز فى غيره اذله الله
فبلال الذى بالامس عبد لا قيمه له
اليوم افضل من سادة القوم حتى بعد اسلامهم
لان المعيار قد اختلف
حج هشام بن عبد الملك فحاول أن يلمس الحجر الأسود فلم يستطع من شدة الازدحام فوقف جانباً، وإذا بالامام مقبلاً
يريد لمس الحجر فانفرج له الناس ووقفوا جانباً تعظيماً له حتى لمس الحجر وقبله ومضى فعاد الناس الى ما كانوا عليه.
فانزعج هشام وقال: من هذا؟ وصادف أن كان الفرزدق الشاعر واقفاً فأجابه
هذا علي بن الحسين بن علي ثم أنشد فيه قصيدته المشهورة التي يقول فيها:

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
**********************.والبيت يعرفه والحل والحرم
هذا ابن خير عباد الله كلهم
**********************هذا التقي النقي الطاهر العلم
هذا الذي احمد المختار والده
**********************صلى عليه الإله ثم جرى القلم
هذا ابن فاطمه ان كنت جاهله
***********************بجده انبياء الله قد ختم

هل احترام الناس وتقديرهم لمصالح تاتى من خلفهم
والباطن هو الباطن ؟
احترم الشخص لمنصبه او جاهه او لنسبه وحسبه حتى انال ما ابتغى
اما هذا الرجل الطيب التقى الذى لا يملك من حطام الدنيا شئ فلا احترمه هحترمه على ايه
اتغيرنا
دا مبدأ ناس كتير
يمكن فى يوم نرجع زى ايام النبى وتنقشع الغمه
ولا ايه

منتدى شباب ميت عزون /><!--
بداية قالب الموضوع الاصلي - www.meetazoon.com --><br /><font color=

الموضوع الأصلي : هل اصبحنا فعلا هكذا؟ المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com

أنشر الموضوع لأصحابك على الفيسبوك

توقيع: خالد القاضى

تاريخ التسجيل : 02/05/2009

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتقد أن النفاق زاد في ذلك الزمان

أعتقد أن المصلحة هي الأساس في عالم اليوم عالم المصالح .

أعتقد أن الابتسامة في وجهك لا تكون صادقة في أحيان عديدة .

لقد رأيت ما يكفي من النفاق في كل مكان .

رأيت من يمن عليك بفضل الله .

وأنا في عملي هناك من لا يبتسم في وجهي إلا إذا كان يقصدني في العمل , أما إذا قابلته خارج العمل ، أو حتى جاء يقصد غيري ، فإنه نادرا ما يلقي السلام عليّ .

أعتقد أن لغة المصالح هي السائدة الآن . وهذا وضع لن يتغير

مرة ذهبت لأكلم شخص ما في العمل , لا يعلم أني مسئوله , فكان يكلمني بجفاء لاعتقاده أني دونه ، بل ولم يجبني على أسئلتي . وبدلا من ذلك رسم على وجهه تعابير العبوس و الاستعلاء ، وظل يسألني من أنا .

فعندما أعلمته أني مسئوله .... وجدت تلك التعابير تنقلب بشاشة !!

فهل هي صادقة ؟ بالطبع لا

ووجدت الجفاء انقلب ودا . فهل هو صادق ؟ بالطبع لا

ووجدته استبدل عدم الإجابة بسيل من الطلبات . فهل أجبته ؟ أعطيته حقه فقط . لم أزد عليه ولم أنقص .

أعطيت مثالا من حياتي الخاصة ، آسف على ذلك لكن كعادتي أحب أن أدعم كلامي بما قابلت في حياتي . لأنها بالنسبة لي خبرتي في الحياة .
منتدى شباب ميت عزون /><br /><font color=

الموضوع الأصلي : هل اصبحنا فعلا هكذا؟ المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com

أنشر الموضوع لأصحابك على الفيسبوك

توقيع: ضياء الحق

تاريخ التسجيل : 10/05/2009

أري يا شيخ خالد أن الناس هي الناس لم تتغير ولم تتبدل

لكن كنا أيام زمان أطفال صغار لم نكن نحتك بالناس ولا نعلم حقيقتهم،

حتى ايام الدراسة كانت تختلف عن الواقع العملي في الحياة، لذا كانت نظرتنا قاصرة على الحكم على الناس

لكن أهل النفاق هم من علا صوتهم اليوم، لكن لا يزال صوت الشرفاء في الأمة

وهذا قول رسولنا الكريم " الخير في وفي أمتي إلى قيام الساعة "

صحيح اننا حالياً لم نعد نتجه إلى اي مكان لتخليص أي مصلحة حكومية

إلا وتري فيه اصحاب الأدراج المفتوحة للهبش والنهش، واصحب الذمم الخربه

وأصحاب الكروش والقروش، لكن هذا ليس في كل مكان

مازال أهل الخير موجودون وما زال أهل الصلاح والتقوي مغمورون

لكن هذه الحياه،

إذا كان الحاكم والحاشية من الفاسدين المفسدين فلن تسمع أبوقاً عالية إلا لأصحاب المصالح والنفوذ

وإذا كان الحاكم والحاشية من أهل الحق فستكون الغلبة لأهل الطهر والعفاف من المؤمنين الصادقين

ولقد سمعت قصة قصيرة أعجبتني : تقول أن راعياً للغنم لا يعلم القرأءة ولا الكتابة له سبعة أبناء

كلهم من أهل العلم وكلهم من حفظة القرآن الكريم ومن رجال الدين

وكان السبب أن هذا الراعي كان يخشي الله ولا يأكل إلا حالاً صافياً

فكان كلما يود أن يخرج بالغنم كان يكمم أفواهها حتى لا تأكل من أرضي الجيران حتي يذهب لمربض الغنم

يقوم بلحها وكان يقول بذلك كل يوم ، فأنبت الله له أولاده نباتاً حسناً

لكن تري اليوم

موظف يعمل بوظيفة صغيرة في مكان يخدم الناس لكن لا تراه يقوم بأي عمل حتى يأخذ نصيبه من الحرام

رجل يعمل بمكان ما يستغل هذا الكرسي لمصالحه الشخصيه ولا يعمل كما يرضي الله ورسوله

وغيرهم وغيرهم ثم تذهب البركه وتتغير الحياه ويتبدل الناس

فهذا ما نراه لكن كما قلت لك أن الخير في أمة محمد إلى قيام الساعة

الموضوع الأصلي : هل اصبحنا فعلا هكذا؟ المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com

أنشر الموضوع لأصحابك على الفيسبوك

توقيع: طير الجنة

تاريخ التسجيل : 20/04/2009

استاذ خالد دائما اقف عاجزا عن الرد علي مواضيعك المميزه

التي دائما لها علاقه بحياتنا وبديننا بارك الله فيك في اختيار المواضيع المميزه

بالنسبه للزمن الزمن نفس الزمن الليل نفس الليل والنهار نهار

لكن البشر هم اللي تغيرو لأن النفوس هي اللي تغيرت
والله أعلم إنه السبب الرئيسي حسب ظني تداخل الحضارات وحياة المدنيه وأيضا"الماديات لها تأثير في تغير كثير من الناس

وموضوعك باختصار فكرني بهذه الجمله الجميله
نعيب زماننا والعيب فينا ومالي زماننا عيبا سوانا

لم يتغير الزمن بل احنا اللى اتغيرنا وقست قلوبنا واصبحت كالحجارة واصبحنا ضعفاء جبناء يسيطر علينا السلبية والخوف من كل شىء حتى المطالبة بحقوقنا ولازم نعرف ان كل شىء بامر الله عز وجل يقول الله سبحانه وتعالى

ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص منالأموال والأنفس والثمرات

وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالواإنا لله وإنا إليه راجعون

أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك همالمهتدون " صدق الله العظيم

كلمات كالبلسم الشافى لجروحالكثيرين لو انهم فقط يتدبرون

هذا الموضوع فكرني برد العضو المدرس الكبير في رده علي موضوع ادعوا بالشفاء للحاج نصحي ربنا يشفيه
عندما قالها هذا ابتلاء من الله فلا بد ان نهتم بديننا
الان

بعد الاخ عن اخيه واصبحت الكلمة قاسية فاين الكلمة الطيبة وقول المعروف

بعد الجار عن جاره اصبحوا يسكنوا بعمارة واحدة ولا احد يعرف اسم جاره ولا حاله اذا كان شبعان

ولا جعان - فرحان ولا حزين - فى ضائقة ماليه ولا مرتاح ونسينا وصية الحبيب المصطفى عليه

افضل الصلاة والسلام عن الجار

وكمان يااستاذ خالد الرسول بيوصي علي القرايب هل مستمره

انا عن نفسي وبقولها وعارف اني غلطان اقسم برب الكعبه

لا اذهب الي الاقارب نهائيا وكل ده ليه علشان شغلي مينفعشي اقفل وامشي

تفكيري الشقه منين الشبكه منين اعيش منين وغيره والله

الدنيا الاسعار وغيره من مشاكل الحياه

انا عارف انك عايز تقول أتأمرون بالمعروف وتنسون انفسكم

بس بجد يااستاذي الفاضل نفسي اتغير بس مش عارف الحياه صعبه

انا متولدتش في ايدي معلقه دهب زي ما بيقولوا الوقتي الواحد بيفكر في اللبس وفي الشقه

نفسي اتغير بس دي حال الدنيا اعيش ازاي

العروسه بتاعتي هتقدر تحافظ عليا ولا لا

اعيشه عيشه كويسه منين لازم اشتغل وغيره

انا من ناحيه العروسه الحمد لله بشكر ربنا علي خطيبتي الحمد لله

انا اسف علي الاطاله وعلي طريقه اسلوبي في الكلام بهذه الطريقه

وفي النهايه اقول لك الله المستعان

الله المستعان الله المستعان

احييك علي موضوعك المميز

الموضوع الأصلي : هل اصبحنا فعلا هكذا؟ المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com

أنشر الموضوع لأصحابك على الفيسبوك

توقيع: محمود عبد القادر

عدل سابقا من قبل ليالي فون في الجمعة يوليو 03, 2009 8:56 am عدل 1 مرات

تاريخ التسجيل : 23/05/2009

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاخ الفاضل الغالى / ضياء الحق
الاخ الفاضل الغالى / طير الجنه
اعتقد ان الامر لا يقتصر على غش الناس لبعضهم
او الاقتصار على حاجتى لفلان لكى اعامله بما امر الاسلام به
بل امتد الى الغش الى داخلنا
كنت اتحدث بالامس القريب عن تعظيم حرمات الله واخذت ميثال بالمساجد
فقلت كثيرا من الناس يدخل المسجد الان للصلاة
اما لانه سيتقابل مع فلان
او ان المسأله اصبحت عادة او لان زملائى فى العمل ذهبوا للصلاة فذهبت معهم
ولم ادرك عظمت الله اكبر (تكبيرة الاحرام) وان الله اكبر من كل شئ على الارض
حتى نفسى وولدى ووالدى والناس اجمعين
وضربت مثال لو ان فلان من سادة القوم دعانى لزيارته او ان لى امرا عندة
كوزير او رئيس او ماشابه
من يوم ان سمعت الخبر بمقابلته لن انام بل سافكر الف مرة
كيف البس وكيف اتكلم وكيف ادخل عليه واى عطر ساستعمل
وما محور الكلام وكيف ابدأ وكيف سأنتهى
وهوعبد فقير الى الله مثلى

وقف عمر رضي الله عنه _ يوما يخطب الناس فقال: أيها الناس اسمعوا وأطيعوا..
فانتدب له سلمان الفارسي فقال: لاسمع لك اليوم علينا ولا طاعة!
ولعل بعض النا س يؤمئذ قد دهشوا أو ذعرو!
فمن ذا الذي يكلم عمر علي هذا النحو وإن كان سلمان!
لقد وهب الله لعمر _ مهابة ذات أثر ملحوظ في قلوب الناس إن يكن سببها ضخامة جسمه أو ضخامة صوته أو شدته المعروفة عنه أوغير ذلك من الأسباب
فالناس ترهب عمر رهبة تلقائية حتي إن عليا ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوج ابنته الأثيرة عنده يقول: كنا نسير ذات يوم خلف عمر فعن له امر فالتفت وراءه فسقطت قلوبنا إلي كعوبنا!.
ولكنه في مهابته تلك يقوم للناس: اسمعوا وأطيعوا فيقول له سلمان: لاسمع لك اليوم علينا ولاطاعة.
ولا يغضب عمر… وأي شخص في مكانه كان قمينا أن يغضب.. فهو لا يطالب الناس إلا بأمر قد فرضه الله ورسوله فإذا رد طلبه هذا الرد بغير موجب فلا تثريب عليه إن غضب
ولكن عمر الذي رباه الإسلام لا يغضب
إنما يسأل سلمان عن السبب لعل عنده سببا وجيها يبرر هذا الرد!
قال عمر: ولمه؟
قال سلمان: حتي تبين لنا من أين لك هذا البرد الذي أئتزرت به
وأنت رجل طوال لا يكفيك البرد الذي نالك كبقية المسلمين!
والآن تحددت القضية!
فكأن سلمان يلقي اتهاما أو علي الأقل شبهة.. أن عمر _ قد استأثر بمتر من القماش زيادة عما ناله كفرد من عامة المسلمين!
ولو غضب عمر في هذا الموقف لحق له أن يغضب..
ولكنه مرة أخري لا يغضب إنما ينادي ولده عبد الله بن عمر فيقول له:
نشدتك الله هذا البرد الذي ائتزرت به أهو بردك؟!
فيقول عبد الله بن عمر: نعم هو بردي أعطيته لأمير المؤمنين حتي يأتزر به لأن البرد الذي ناله كعامة المسلمين لا يكفيه لأنه رجل طوال.
عندئذ يقول سلمان: الآن مر! نسمعونطع!

هذا حالهم يومئذ وهذا حالنا اليوم نصدق على كل شئ ولو زور حتى ننال الرضا

الموضوع الأصلي : هل اصبحنا فعلا هكذا؟ المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com

أنشر الموضوع لأصحابك على الفيسبوك

توقيع: خالد القاضى

تاريخ التسجيل : 26/04/2009

ربنا معاك يامحمود ياغااااااااااااالي

بس حلوه دي الليل نفس الليل والنهار نهار

لو النتيجه ظهرت اتصل بيا
منتدى شباب ميت عزون /><br /><font color=

الموضوع الأصلي : هل اصبحنا فعلا هكذا؟ المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com

أنشر الموضوع لأصحابك على الفيسبوك

توقيع: سايكووو

تاريخ التسجيل : 23/05/2009

الاخ الفاضل الحبيب / محمود
انت عارف اول واهم الاسباب مش الحضارات ولا كل الاسباب الى ممكن تتخيلها قد تكون اسباب فعلا
لكن السبب الرئيسى هو البعد عن الله
ربنا قال ( من يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين )
فاذا كان الشيطان قرينى فمن اين ياتى الخير
ابتعدنا عن الله وعن دين الله فابعدنا الله
ولو تقربنا الى الله فالنتيجه
من تقرب الى شبرا تقربت اليه زراعا
فى عهد النبى كان الواحد فى المعركة بعشرة
بل كانت الملائكة تقاتل مع المسلمين
كان السلاح فى الحرب هو الايمان
لذلك كانت النتيجه واضحه لان الله قال يؤمئذ
ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم
واجعل هذا الكلام معيار لكل شئ فى الدنيا
فمن اراد الدنيا والاخرة فعليه بربط الصله بينه وبين الله
احد العلماء الربانين
لما سجن واعتقدوا انهم يعذبونه يقول مقوله عجيبه
يقول والله اننا لفى نعيم لو علمه الملوك وابناء الملوك لجالدونا عليه بالسيوف
وهو مسجون حبيس معذب ويقول ويتكلم عن النعيم
نعم انه نعيم القلب والايمان الذى يشعر به
والله احبك فى الله يا محمود
جزاك الله خيرا

الموضوع الأصلي : هل اصبحنا فعلا هكذا؟ المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com

أنشر الموضوع لأصحابك على الفيسبوك

توقيع: خالد القاضى

تاريخ التسجيل : 20/04/2009

احبك الذي احببتني فيه

بارك الله فيك يااستاذ خالد كلامك جميل جدا

ورب الكعبه قريب جدا من قلبي

الحمد لله لا اترك اي صلاه

بس في حاجه وحيده اللنا عايش فيها مضايقاني شويه

انا فاتح محل محمول صغير كده

وبنزل نغمات للمحمول وشغلي كله نغمات وصور للمحمول

انا مش عارف اعمل ايه

فكرت منزلشي النغمات ولا صور

فلقتني بصراحه مش شغال نهائي

لان زي ما حضرتك عارف بلدنا صغيره جدا

وبيع المحمول لوحده لا يكفي

فمش عارف اعمل ايه

حاليا بنزل النغمات بس القران مجاني

فبصراحه انا مضايق جدا من الظاهره دي

بصلي وبنزل نغمات

شوفت وجه المقارنه

انا عارف ان الحلال ظاهر والحرام ظاهر

بس دي شغلي ومش عارف اعمل ايه

اقسم بالله انا لو لقيت شغل افضل من شغل الجوالات دي

لتركها من الصبح

لاني بجد زهقان من الكذب والضحك علي الناس

وغير كده بحلف كتير وغير التفكير هل انا ظلمت ده ضحكت عليه

بجد بجد الله المستعان

وشكرا ليك يااستاذ خالد علي هذه النصايح الغاليه

من تقرب الى شبرا تقربت اليه زراعا

والله انا بحبك في الله والله اعلم بما في نيتي

جزاك الله كل خير استاذي الفاضل