صديقي اكتب لك خاطره وموضوع

تاريخ التسجيل : 20/04/2009

حبيبي...صديقي...

حبك جميل...صداقتك ثمينة...كيف أملك الحب ولا أفقد الصداقة؟؟.

..ين يديك هنالك الضرورة...في عينيك هنالك الرغبة...

ضروري أن أصادقك...ضروري أن أرغب فيك

..لي حاجة عندك وأنت لا تعلم هذا الأمر

...اللامبالاة تكسو وجنتيك وملمس شفتيك.

..خيطين من حرير في إبرة كنا منذ قريب.

..ريشتين في جناح عصفور عندما كنا نطير ونطير.

..بسببي أو بسببك لم نعد كما كنا.

..لا أعلم ولاتعلم من منا فجر الشك واليقين

...أرمي بحجر في بحيرة عينيك.

..دوائر لذة تهرب مني إليك.

..أتردد كعادتي معك.

..فقدت القدرة والمقاومة،فوضعت كفي تنام بين كفيك..

.أطعمتني صداقتك.

.. قسوت علييّ فحرمتني من حبك

...لمن أشكوك؟؟.

..لحاكم الغرام،للصمت أو للكلام!!!؟؟

jkfdjkd

لماذا تستغرب هذا الصراع الذي يوشك أن يكون قاعدة في العلاقة بيننا ..
تتساءل :ألا يمكن لاثنين يحب أحدهما الآخر بعمق وصدق أن يعيشا دون خصام, دون صراخ,,
دون فترات غضب وقطعية..
الحق أقول لك : يمكن ... ولكن يصعب!
دعنى أ وضح الأمر ..
في كل حبّ هناك رغبة خفية أو ظاهرة في التسلط على الطرف المحبوب..
ومن هنا فكثيراً ما تبدو علاقات الحب وكأنها علاقات حرب ..
في كل حب نكهة استعمار كما يقول نزار قباني..
..
ونحن نبرر هذا الطغيان السافر باسم الحب..
كذلك في العلاقة بين الحبيبين..
يتوقع الرجل من المرأة أن تكون مجرد امتداداً أنثوي لشخصيته,,
أن يتحول وجودها إلى ملحق تابع لوجوده, أن تنطفئ كل طموحاتها وآمالها وتطلعاتها في سماء حبّه..
وتتوقع المرأة من الرجل أن يعيد رسم نفسه على التحو الذي يلائمها ..
فيتخلص من عاداتة السيئة (( في نظرها )) ,, ويطلق شاربه أو يحلقه على (( حسب الأحوال )) ..
ويقلل ساعات عمله , ويتنكر لأقاربه وأصدقاء طفولته ..
تتوقع منه ,باختصار, أن يتفرغ لحبها..
ويبدأ الصراع ويتذخذ ألف شكل وشكل.. أما الجوهر فواحد لا يتغيّر ؛
رغبة كل في الاحتفاظ بشخصيته وذاتيته وتميزه أمام خطر الذوبان والانصهار والاندماج..تسالنى : ألا يوجد حل؟
بلى ثمة حل.. وحل ناجح ..
إمزج الحب بشيء من الصداقة, فالصداقة بخلاف الحب ..
تعترف بالاستقلال والسيادة والحدود الإقليمية لكل صديق..
وامزج الحب بشيء من المودة .. فالمودة أهدأ من الحب أعصاباً ، وأقصر أنياباً ، وأكثر حكمة..

واعطنى قليلا من الاهتمام اكن لك نعم العاشقه

ليس الحب كلمات منمقه او مشاعر ملتهبه فحبى لك حياة اريد ان احياها فأن لم استطع

فمرحبا بالموت ففيه راحتى وراحتك

حبيبى ان لم يجئ الحب طبيعا كما تنمو الاعشاب فى البرارى فخير له الايجئ

هاانت هنا كما اعتدتك .... كما يوما احببتك !
شامخ كالشمس .. واثق كالرمح.. مغرور كالسحاب رائع كليلة عرس ..
وها أنا ذا !
أنظر إليك .. أحاول .. بالعيون التي احترقت ألف مرة..
أتحدث إليك .. أحاول .. باللسان الذي فقد الذاكرة

ان اتحث اليك

.. أحاول .. باليد التى لم تعد تحسن الأخذ .. ولا العطاء..
ان اتمسك بأخر محاولة للأصلاح

..سيدى اليوم انا عاشقه . ولكن يائسه الى حد الانتحار
استنفذت كل كل محاولاتى لانقاذ حبى لك

باءت جميعا بالفشل الذريع

هاأنا اخوض معك اخر معارك الابقاء على حبك كما تعودته وكما اريده

فهلا مدت الى يدك .. وانتشلتنى من براثن الشك .. واللاوعى .. واللا حب

لانى قررت من اليوم ان احب فقط وان اتنازل عن كل غنائمى التى ربحتها فى حروبى معك بعد اليوم

لن انزل الى ميدان القتال فقد استسلم الفارس بداخلى وقررت ان ابقى محاربه برتيه حبيبه

laya