|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
صدفه القلم المميز
عدد المساهمات : 1288
نقاط : 83991
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/12/2009
| موضوع: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 2:34 pm |
|
الاصل فى الاشياء في ديننا الاسلامى الاباحه اى ان كل شئ مباح الا ماقد ورد فيه نص قرائي او حديث يحرمه او اجماع ثابت متقين على بينه وعلم وان لم يرد فيه نص صريح او غيرصريح او لم يتفق العلماءوالاراء على تحريمه فانه يدخل فى دائره الحلال او الاباحه افضل من كلمه حلال وفى هذه الحاله باذن الله لا ياثم من فعلها ومن يريد اجتنابه فهو اولى له وافضل اى اجتبوا الظن والله اعلى واعلم وقال رسول الله –صلي الله عليه وسلم-: "ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسي شيئا" وقال: "إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها، وحد حدودًا فلا تعتدوها، وسكت عن أشياء رحمة بكم غير نسيان فلا تبحثوا عنها" ان الله ينهانا عن اللغو واللغو المقصود بيه كل مايشغلنا عن ذكر الله عز وجل بمختلف انواع الذكر بمعنى ان لو الكلام اللى هتكلمه من غير فائده فهو لغو مشاهده التلفاز او الكمبيوتر او ماالى ذلك وتضيع حق الله على من صلى مثلا فهو لغو الرياضه لعب الكرة او ماالى ذلك ان اضاع حق الله فهو لغو ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين اى ان العمل الذى يهلى عن ذكر الله وعن حق من حقوق الله ويضيع فرائضه ويشغلنا عن واجبتنا فهو منهى عنه ويسمى لغو عندمانقول كلمة "حرام" في فتو ى علينا أن نتانى فى قولها ونعلم أن هذه الكلمة "حرام" كلمة خطيرة: إنها تعني عقوبة الله علي الفعل وهذا أمر لا يعرف بالتخمين ولا بموافقة المزاج، ولا بالأحاديث الضعيفة، ولا بمجرد النص عليه في كتاب قديم، إنما يعرف من نص ثابت صريح، أو إجماع معتبر صحيح، وإلا فدائرة العفو والإباحة واسعة، ولهم في السلف الصالح أسوة حسنة. ببعض الادله على تحريم الغناء **استدل المحرمون بما روي عن ابن مسعود وابن عباس وبعض التابعين: أنهم حرموا الغناء محتجين بقول الله تعالي: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين). (لقمان: 6) وفسروا لهو الحديث بالغناء **واستدلوا بقوله تعالي في مدح المؤمنين: (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه) (القصص: 55). والغناء من اللغو فوجب الإعراض عنه **احتجوا فقالوا: من الحق الغناء أم من غير الحق ؟ ولا سبيل إلي قسم ثالث،
**واستدلوا بحديث: "كل لهو يلهو به المؤمن فهو باطل إلا ثلاثة: ملاعبة الرجل أهله، وتأديبه فرسه، ورميه عن قوسه" رواه أصحاب السنن الأربعة، وفيه اضطراب، والغناء خارج عن هذه الثلاثة. **واستدلوا بالحديث الذي رواه البخاري -معلقا- عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري -شك من الراوي- عن النبي -عليه السلام- قال: "ليكونن قوم من أمتي يستحلون الحر (الحر: أي الفرج والمعني يستحلون الزني). والحرير والخمر والمعازف". والمعازف: الملاهي، أو آلات العزف.
**واستدلوا بحديث: "إن الله تعالي حرم القينة (أي الجارية) وبيعها وثمنها وتعليمها". **واستدلوا أيضًا لما روي: "إن الغناء ينبت النفاق في القلب" ولم يثبت هذا حديثًا عن النبي -صلي الله عليه وسلم- **واستدلوا علي تحريم غناء المرأة خاصة، بما شاع عند بعض الناس من أن صوت المرأة عورة الرد على هذه الادله وليس من قبل الموافقين على الغناء وانما من وقع هل هذا صحيح ام لا فقط ليس الا أن النصوص التي استدل بها القائلون بالتحريم إما صحيح غير صريح، أو صريح غير صحيح. ولم يسلم حديث واحد مرفوع إلي رسول الله يصلح دليلاً للتحريم، وكل أحاديثهم ضعفها جماعة من الظاهرية والمالكية والحنابلة والشافعية. قال القاضي أبو بكر بن العربي في كتاب "الأحكام": لم يصح في التحريم شيء. وكذا قال الغزالي وابن النحوي في العمدة. وقال: ابن طاهر: لم يصح منها حرف واحد. وقال ابن حزم: كل ما رُوي فيها باطل وموضوع. وذلك بدليل مايلى الرد على اول دليل قال ابن حزم: ولا حجة في هذا بدليل مايلي: اولها: أنه لا حجة لأحد دون رسول الله -صلي الله عليه وسلم-. والثاني: أنه قد خالفهم غيرهم من الصحابة والتابعين. والثالث: أن نص الآية يبطل احتجاجهم بها؛ لأن الآية فيها: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوًا) وهذه صفة من فعلها كان كافرًا بلا خلاف، إذ اتخذ سبيل الله هزوًا الرد على ثانى دليل ويجاب بأن الظاهر من الآية أن اللغو: سفه القول من السب والشتم ونحو ذلك، وبقية الآية تنطق بذلك. قال تعالي: (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين) (القصص: 55)، فهي شبيهة بقوله تعالي في وصف عباد الرحمن: (وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا). (الفرقان: 63). قال الإمام الغزالي: (إذا كان ذكر اسم الله تعالي علي الشيء علي طريق القسم من غير عقد عليه ولا تصميم، والمخالفة فيه، مع أنه لا فائدة فيه، لا يؤاخذ به، فكيف يؤاخذ بالشعر والرقص ؟!). (إحياء علوم الدين. كتاب السماع ص 1147 ط دار الشعب بمصر). الرد على الدليل الثالث أن رسول الله –صلي الله عليه وسلم- قال: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوي" (متفق عليه من حديث عمر بن الخطاب، وهو أول حديث في صحيح البخاري). فمن نوي باستماع الغناء عونًا علي معصية الله فهو فاسق وكذلك كل شيء غير الغناء، ومن نوي به ترويح نفسه ليقوي بذلك علي طاعة الله عز وجل، وينشط نفسه بذلك علي البر فهو مطيع محسن، وفعله هذا من الحق. ومن لم ينو طاعة ولا معصية فهو لغو معفو عنه، كخروج الإنسان إلي بستانه، وقعوده علي باب داره متفرجًا، وصبغه ثوبه لازورديًا أو أخضر أو غير ذلك ومد ساقه وقبضها، وسائر أفعاله الرد على الدليل الرابع هذا الحديث ضعيف ، ولو صح لما كان فيه حجة، فإن قوله: "فهو باطل" لا يدل علي التحريم بل يدل علي عدم الفائدة. فقد ورد عن أبي الدرداء قوله: إني لأستجم نفسي بالشيء من الباطل ليكون أقوي لها علي الحق. علي أن الحصر في الثلاثة غير مراد، فإن التلهي بالنظر إلي الحبشة وهم يرقصون في المسجد النبوي خارج عن تلك الأمور الثلاثة، وقد ثبت في الصحيح. ولا شك أن التفرج في البساتين وسماع أصوات الطيور، وأنواع المداعبات مما يلهو به الرجل، ولا يحرم عليه شيء منها، وإن جاز وصفه بأنه باطل الرد على الدليل الخامس والحديث وإن كان في صحيح البخاري، إلا أنه من "المعلقات" لا من "المسندات المتصلة" ولذلك رده ابن حزم لانقطاع سنده، ومع التعليق فقد قالوا: إن سنده ومتنه لم يسلما من الاضطراب، فسنده يدور علي (هشام بن عمار) (انظر: الميزان وتهذيب التهذيب). وقد ضعفه الكثيرون. ورغم ما في ثبوته من الكلام، ففي دلالته كلام آخر؛ إذ هو غير صريح في إفادة حرمة "المعازف" فكلمة "يستحلون" –كما ذكر ابن العربي- لها معنيان: أحدهما: يعتقدون أن ذلك حلال، والثاني: أن يكون مجازًا عن الاسترسال في استعمال تلك الأمور، إذ لو كان المقصود بالاستحلال: المعني الحقيقي، لكان كفرًا. الرد على الدليل السادس أولا: أن الحديث ضعيف. ثانيا: قال الغزالي: المراد بالقينة الجارية التي تغني للرجال في مجلس الشرب، وغناء الأجنبية للفساق ومن يخاف عليهم الفتنة حرام، وهم لا يقصدون بالفتنة إلا ما هو محظور. فأما غناء الجارية لمالكها، فلا يفهم تحريمه من هذا الحديث. بل لغير مالكها سماعها عند عدم الفتنة، بدليل ما روي في الصحيحين من غناء الجاريتين في بيت عائشة رضي الله تعالي عنها. (الإحياء ص 1148) وسيأتي. ثالثا: كان هؤلاء القيان المغنيات يكون عنصرًا هامًا من نظام الرقيق، الذي جاء الإسلام بتصفيته تدريجيًا، فلم يكن يتفق وهذه الحكمة إقرار بقاء هذه الطبقة في المجتمع الإسلامي، فإذا جاء حديث بالنعي علي امتلاك "القينة" وبيعها، والمنع منه، فذلك لهدم ركن من بناء "نظام الرق" العتيد. واستدلوا بما روي نافع أن ابن عمر سمع صوت زمارة راع فوضع أصبعيه في أذنيه، وعدل راحلته عن الطريق، وهو يقول: يا نافع، أتسمع ؟ فأقول: نعم، فيمضي، حتي قلت: لا. فرفع يده وعدل راحلته إلي الطريق وقال: "رأيت رسول الله يسمع زمارة راع فصنع مثل هذا" رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة. والحديث قال عنه أبو داود: حديث منكر. رابعا :ولو صح لكان حجة علي المحرمين لا لهم. فلو كان سماع المزمار حرامًا ما أباح النبي -صلي الله عليه وسلم- لابن عمر سماعه، ولو كان عند ابن عمر حرامًا ما أباح لنافع سماعه، ولأمر عليه السلام بمنع وتغيير هذا المنكر، فإقرار النبي -صلي الله عليه وسلم- لابن عمر دليل علي أنه حلال. وإنما تجنب عليه السلام سماعه كتجنبه أكثر المباح من أمور الدنيا كتجنبه الأكل متكئًا وأن يبيت عنده دينار أو درهم .... إلخ. الرد على الدليل السابع ولم يثبت هذا حديثًا عن النبي -صلي الله عليه وسلم-، وإنما ثبت قولاً لبعض الصحابة، فهو رأي لغير معصوم خالفه فيه غيره، فمن الناس من قال -وبخاصة الصوفية- إن الغناء يرقق القلب، ويبعث الحزن والندم علي المعصية، ويهيج الشوق إلي الله تعالي، ولهذا اتخذوه وسيلة لتجديد نفوسهم، وتنشيط عزائمهم، وإثارة أشواقهم، قالوا: وهذا أمر لا يعرف إلا بالذوق والتجربة والممارسة، ومن ذاق عرف، وليس الخبر كالعيان علي أن الإمام الغزالي جعل حكم هذه الكلمة بالنسبة للمغني لا للسامع، إذ كان غرض المغني أن يعرض نفسه علي غيره ويروج صوته عليه، ولا يزال ينافق ويتودد إلي الناس ليرغبوا في غنائه. ومع هذا قال الغزالي: وذلك لا يوجب تحريمًا، فإن لبس الثياب الجميلة، وركوب الخيل المهلجة، وسائر أنواع الزينة، والتفاخر بالحرث والأنعام والزرع وغير ذلك، ينبت النفاق في القلب، ولا يطلق القول بتحريم ذلك كله، فليس السبب في ظهور النفاق في القلب المعاصي فقط، بل المباحات التي هي مواقع نظر الخلق أكثر تأثيرًا (الإحياء ص 11 الرد على الدليل الثامن حديث غير صحيح وليس هناك دليل ولا شبه دليل من دين الله علي أن صوت المرأة عورة، وقد كان النساء يسألن رسول الله -صلي الله عليه وسلم- في ملأ من أصحابه وكان الصحابة يذهبون إلي أمهات المؤمنين ويستفتونهن ويفتينهم ويحدثنهم، ولم يقل أحد: إن هذا من عائشة أو غيرها كشف لعورة يجب أن تستر. فإن قالوا: هذا في الحديث العادي لا في الغناء، قلنا: روي الصحيحان أن النبي سمع غناء الجاريتين ولم ينكر عليهما، وقال لأبي بكر: دعهما. وقد سمع ابن جعفر وغيره من الصحابة والتابعين الجواري يغنين. أدلة المجيزين للغناء: كما قولنا ان الاصلفى الاشياءايباحتها ولم يثبت نص علىالتحريم فهى مباحه وهناك بعض الوقائع التى وردت الينا **استدلوا بعدد من الأحاديث الصحيحة، منها: حديث غناء الجاريتين في بيت النبي -صلي الله عليه وسلم- عند عائشة، وانتهار أبي بكر لهما، وقوله: مزمور الشيطان في بيت النبي -صلي الله عليه وسلم-، وهذا يدل علي أنهما لم تكونا صغيرتين كما زعم بعضهم، فلو صح ذلك لم تستحقا غضب أبي بكر إلي هذا الحد. **والمعول عليه هنا هو رد النبي -صلي الله عليه وسلم- علي أبي بكر -رضي الله عنه- وتعليله: أنه يريد أن يعلم اليهود أن في ديننا فسحة، وأنه بعث بحنيفية سمحة. وهو يدل علي وجوب رعاية تحسين صورة الإسلام لدي الآخرين، وإظهار جانب اليسر والسماحة فيه. **وقد روي البخاري وأحمد عن عائشة أنها زفت امرأة إلي رجل من الأنصار فقال النبي -صلي الله عليه وسلم-: "يا عائشة، ما كان معهم من لهو ؟ فإن الأنصار يعجبهم اللهو". **وروي ابن ماجة عن ابن عباس قال: أنكحت عائشة ذات قرابة لها من الأنصار فجاء رسول الله فقال: "أهديتم الفتاة ؟" قالوا: نعم قال: "أرسلتم معها من يغني ؟" قالت: لا. فقال رسول الله -صلي الله عليه وسلم-: "إن الأنصار قوم فيهم غزل، فلو بعثتم معها من يقول: أتيناكم أتيناكم .. فحيانا وحياكم ؟! **وروي النسائي والحاكم وصححه عن عامر بن سعد قال: دخلت علي قرظة بن كعب وأبي مسعود الأنصاري في عرس، وإذا جوار يغنين. فقلت: أي صاحبي رسول الله أهل بدر يفعل هذا عندكم ؟! فقالا: اجلس إن شئت فاستمع معنا، وإن شئت فاذهب، فإنه قد رخص لنا اللهو عند العرس. **وروي ابن حزم بسنده عن ابن سيرين: أن رجلاً قدم المدينة بجوار فأتي عبد الله بن جعفر فعرضهن عليه، فأمر جارية منهن فغنت، وابن عمر يسمع، فاشتراها ابن جعفر بعد مساومة، ثم جاء الرجل إلي ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن، غبنت بسبعمائة درهم ! فأتي ابن عمر إلي عبد الله بن جعفر فقال له: إنه غبن بسبعمائة درهم، فإما أن تعطيها إياه، وإما أن ترد عليه بيعه، فقال: بل نعطيه إياها. قال ابن حزم: فهذا ابن عمر قد سمع الغناء وسعي في بيع المغنية، وهذا إسناد صحيح لا تلك الأسانيد الملفقة الموضوعة. **واستدلوا بقوله تعالي: (وإذا رأوا تجارة أو لهو انفضوا إليها وتركوك قائمًا قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين). (الجمعة: فقرن اللهو بالتجارة، ولم يذمهما إلا من حيث شغل الصحابة بهما -بمناسبة قدوم القافلة وضرب الدفوف فرحًا بها- عن خطبة النبي -صلي الله عليه وسلم-، وتركه قائمًا. **واستدلوا بما جاء عن عدد من الصحابة -رضي الله عنهم- أنهم باشروا السماع بالفعل أو أقروه. وهم القوم يقتدي بهم فيهتدي. قيود وشروط فليس معنى اننا نبيح الغناء او هناك البعض يجيزه ان نجيز كل مايحدثبيه او نجيز كل انواع الغناء وكل الاشكال المصاحبه له **ليس كل غناء مباحًا، فلابد أن يكون موضوعه متفقًا مع أدب الإسلام وتعاليمه. --فالأغنية التي تقول: "الدنيا سيجارة وكاس" مخالفة لتعاليم الإسلام الذي يجعل الخمر رجسًا من عمل الشيطان ويلعن شارب "الكأس" عاصرها وبائعها وحاملها وكل من أعان فيها بعمل. والتدخين أيضًا آفة ليس وراءها إلا ضرر الجسم والنفس والمال. --والأغاني التي تمدح الظلمة والطغاة والفسقة من الحكام الذين ابتليت بهم أمتنا، مخالفة لتعاليم الإسلام، الذي يلعن الظالمين، وكل من يعينهم، بل من يسكت عليهم، فكيف بمن يمجدهم ؟! --والأغنية التي تمجد صاحبة العيون الجريئة أو صاحب العيون الجريئة أغنية تخالف أدب الإسلام الذي ينادي كتابه: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم … وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن) (النور: 30، 31). ويقول –صلي الله عليه وسلم- يا علي : "لا تتبع النظرة النظرة، فإن لك الأولي وليست لك الآخرة". **ثم إن طريقة الأداء لها أهميتها، فقد يكون الموضوع لا بأس به ولا غبار عليه، ولكن طريقة المغني أو المغنية في أدائه بالتكسر في القول، وتعمد الإثارة، والقصد إلي إيقاظ الغرائز الهاجعة، وإغراء القلوب المريضة- ينقل الأغنية من دائرة الإباحة إلي دائرة الحرمة أو الشبهة أو الكراهة -- من مثل ما يذاع علي الناس ويطلبه المستمعون والمستمعات من الأغاني التي تلح علي جانب واحد، هو جانب الغريزة الجنسية وما يتصل بها من الحب والغرام، وإشعالها بكل أساليب الإثارة والتهيج، وخصوصًا لدي الشباب والشابات. --إن القرآن يخاطب نساء النبي فيقول: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) . فكيف إذا كان مع الخضوع في القول الوزن والنغم والتطريب والتأثير ؟! ومن ناحية ثالثة يجب ألا يقترن الغناء بشيء محرم، كشرب الخمر أو التبرج أو الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء، بلا قيود ولا حدود، وهذا هو المألوف في مجالس الغناء والطرب من قديم. وهي الصورة المائلة في الأذهان عند ما يذكر الغناء، وبخاصة غناء الجواري والنساء. وهذا ما يدل عليه الحديث الذي رواه ابن ماجة وغيره: "ليشربن ناس من أمتي الخمر، يسمونها بغير اسمها، يعزف علي رؤوسهم بالمعازف والمغنيات، يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير". وأود أن أنبه هنا علي قضية مهمة، وهي أن الاستماع إلي الغناء في الأزمنة الماضية كان يقتضي حضور مجلس الغناء، ومخالطة المغنين والمغنيات وحواشيهم، وقلما كانت تسلم هذه المجالس من أشياء ينكرها الشرع، ويكرهها الدين. هذا إلي أن الإنسان ليس عاطفة فحسب، والعاطفة ليست حبًا فقط، والحب لا يختص بالمرأة وحدها، والمرأة ليست جسدًا وشهوة لا غير، لهذا يجب أن نقلل من هذا السيل الغامر من الأغاني العاطفية الغرامية وأن يكون لدينا من أغانينا وبرامجنا وحياتنا كلها توزيع عادل، وموازنة مقسطة بين الدين والدنيا وفي الدنيا بين حق الفرد وحقوق المجتمع، وفي الفرد بين عقله وعاطفته، وفي مجال العاطفة بين عواطف الإنسانية كلها من حب وكره وغيره وحماسة وأبوة وأمومة وبنوة وأخوة وصداقة ... إلخ فلكل عاطفة حقها. أما الغلو والإسراف والمبالغة في إبراز عاطفة خاصة فذلك علي حساب العواطف الأخري، وعلي حساب عقل الفرد وروحه وإرادته، وعلي حساب المجتمع وخصائصه ومقوماته، وعلي حساب الدين ومثله وتوجيهاته. إن الدين حرم الغلو والإسراف في كل شيء حتي في العبادة فما بالك بالإسراف في اللهو وشغل الوقت به ولو كان مباحًا ؟! إن هذا دليل علي فراغ العقل والقلب من الواجبات الكبيرة، والأهداف العظيمة، ودليل علي إهدار حقوق كثيرة كان يجب أن تأخذ حظها من وقت الإنسان المحمود وعمره القصير، وما أصدق وأعمق ما قال ابن المقفع: (ما رأيت إسرافًا إلا وبجانبه حق مضيع) وفي الحديث: "لا يكون العاقل ظاعنًا إلا لثلاث: مرمة لمعاش، أو تزود لمعاد، أو لذة في غير محرم"، فلنقسم أوقاتنا بين هذه الثلاثة بالقسط ولنعلم أن الله سائل كل إنسان عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه ؟ وبعد هذا الإيضاح على كل فرد ان يكون مفتى نفسه فإذا كان الغناء أو نوع خاص منه يستثير غريزته، ويغريه بالفتنة، ويسبح به في شطحات الخيال، ويطغي فيه الجانب الحيواني علي الجانب الروحاني،ويجعله يترك حقوقه وفرائضه ويشغله عن ذكر الله فعليه أن يتجنبه حينئذ، ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة علي قلبه ودينه وخلقه فيستريح ويريح. الموضوع الأصلي : الغناء بين حلال وحرام المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com | |
|
| |
صدفه القلم المميز
عدد المساهمات : 1288
نقاط : 83991
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/12/2009
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 2:43 pm |
|
السلام عليكم
الموضوع ال مكتوب دى مقدمه لل عاوزة اناقشه - لا مش محتاجه لمناقشه انا محتاجه رد
كنت بتصفح ف احد المنتديات فلاقيت الموضوع - دا
وبصراحه انا مقتنعه بشئ واحد - ان مافيش نص صريح لتحريم
الغناء- انا مش عوزةه اسمع وبس اقوال او تاكيدات انا عوزة اقتنع -
الدين والايمان النابع عن عقل واقتناع اقوى وافضل عند ربنا انا بطلب بس حد يقنعنى بالعقل وبامور حتميه والا بقه يبقه .... " استفتى قلبك.............. " ياريت ارجوكم تفهموا قصدىى قبل ما حد يتسرع ويقول انى بحلل ما حرمه الله
انا رئي ان مافيش فعلا نص صريح ومدمغ - لتحريم الغناء
كل ال موجود اجتهادات وتفسيرات او احاديث ضعيفه
مش مؤكده - انا مقتنعه ان مافيش اى نقاش لو مكتوب نص قرانى - لاى امر
بس ال مش مكتوب نعرفه ازاى ................
المهم اكمل كلامى
اكيد طبعا غناء الست حرام - انا مش هقدر اقول شئ- ص وت المرءه اصلا عوره
بس سماع الاغانى حرام ............ !!!!!!!!!!! [color=red]
[b] انا اعتقد والله اعلم بقلبي
ان الغناء احنا ال نحرمه على نفسنا
لو شاغل بالنا عن تاديه امور دينا - او حتى لو شاغلنا عن عمل شئ مفيد بديل لو الاغانى حركت جوانا اى مشاعر محرمه
وان حتى جينا مثلا نقعد ع النت - الاحسن نشغل قران مش اغانى كدا ناخد ثواب ونزل سيئه وكمان دا من ضمن فروضنا
يعنى ال قال حرام ايه ال ياكد لك ......تقولوا اكيد حرام .. اقول اكيد ليه
انا عوزة دليل واثبات قاطع مانع لاى شبهه
يعنى دا راجع لضميرنا زى ما الموضوع بيقول
بس على فكره - كل دا ممكن يكون ف اى شئ تانى
يعنى اقصد ممكن يكون حرام ف الاغانى او اى شئ تانى غير الاغانى
وشغلنا عن دينا يبقه حرام
بس انا محتاجه اعرف رد واحد بس ام اه ام لا
فيه نص يجزم مؤكد بتحريم الغناء - انا مش قصدى بلبه - عند حد او تشكيك - انا عوزة بس اقول ان لو مافيش نص مؤكد بمعنى واضح - يبقه سماع الاغانى مدامت لا تثير اى شهوة او احساس محرم - او مادامت لا تشغل انتباهنا عن فروض ربنا يبقه مش محرمه حرمانيه الزانى او شارب الخمر ولاعب الميسر او مش محرمه زى السرقه او الكدب
الموضوع الأصلي : الغناء بين حلال وحرام المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com | |
|
| |
الماجيكو امــــيـــــر الـــمـــنــــتـــدي
عدد المساهمات : 3603
نقاط : 90018
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 07/05/2009
الموقع : http://www.dehkanet.dahek.net
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 2:59 pm |
|
أورد الترمذي من حديث أبي أمامة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن وثمنهن حرام. في مثل ذلك أنزلت عليه هذه الآية: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ {لقمان:6}. والحديث حسنه الألباني وغيره، وأورده في السلسلة الصحيحة. وإذا لم يعتمد على الصحابة في أسباب نزول القرآن فعلى من يعتمد؟ وبالنسبة للحديث الشريف: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف. فإن البخاري وإن كان أورده معلقا فإن أهل الحديث صححوه، قال ابن حجر في فتح الباري: والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح، والبخاري قد يفعل مثل ذلك ولكونه قد ذكر ذلك الحديث في موضع آخر من كتابه مسندا متصلا، وقد يفعل ذلك بغير ذلك من الأسباب التي لا يصحبها خلل الانقطاع.... وما قيل في معنى الاستحلال سواء أريد به اعتقاد كونه حلالا، أو أريد به المعنى المجازي، فإن ورود المعازف مع الخمر والحر والحرير كاف في التحريم. ومع ذلك فتحريم الغناء له أدلة أخرى كثيرة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم : إن الله حرم علي ـ أو حرم ـ الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر حرام. رواه أبو داود وأحمد والبيهقي، وسنده صحيح، والكوبة الطبل. .
الموضوع الأصلي : الغناء بين حلال وحرام المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com | |
|
| |
صدفه القلم المميز
عدد المساهمات : 1288
نقاط : 83991
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/12/2009
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 3:04 pm |
|
[b]لا يا على لهو الحديث المقصود بيه
الكلام الفارغ الذى لا قيمه له يعنى يدخل تحت طائلته الغناء والنميمه والاشاعات مش الغناء بس ياريت تقرا الموضوع فوق وتشوف الرد على كل حديث قيل وبخصوص كلمه يستحلون مكتوب الرد
انا بجد مقتنعه ان حرام ان اثار الشهوات وعارض تاديه الفروض او حتى نسانا القران وقعدنا نسمع اغانى لا كدا غلط وحرام وناخد سيئات طبعا
- لانه يشغلنا عن دينا
بس مش عليه نفس الحرمانيه ال على السارق او شارب الخمر ولاعب الميسر
الموضوع الأصلي : الغناء بين حلال وحرام المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com | |
|
| |
خالد القاضى القلم المميز
عدد المساهمات : 540
نقاط : 85748
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 23/05/2009
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 3:14 pm |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الافاضل جزاك الله خير على تلك الامور واريد ان اوضح امورا اولا هناك فرق بين الغناء والموسيقى فالموسيقى منها المحرم والمباح فالمباح منها الدف وكان النبى صلى الله عليه وسلم يأمر ان تقام الافراح بالدف والغايه الاشهار وهو كما يقال من اللهو المباح ويكون محرما اذا كان سببا فى تضيع العبادة او تاخيرها عن موعيدها كالصلاه مثلا يقول الله ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا اما الغناء فالغناء يكون حلالا اذا خلا من المعازف وخلت كلماته من كل ما يدعوا الفواحش والرذائل واثارة الغرائز والكلمات التى تدعوا الى الحب وغيرها وكانت من الرجال للرجال ومن النساء للنساء اما اذا كان سببا فى الفتنه وغير ذلك فهو حرام والدليل على ذلك غناء الصحابه ومعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حفر الخندق اللهم لولا انت ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا ان الالى قد بغوا علينا وان ارادوا فتنة ابينا فانزلن سكينة علينا وثبت الاقدام ان لاقينا ارجوا ان يكون الحكم الشرعى فى الغناء والمعازف قد وضح ولكن مع حل تلك الامور الا ان العلماء يسمونه لهوا مباحا والافضل الاستغناء عنه بالذكر والدعاء لان تلك الامور تضيع الوقت والعمر بلا فائدة واذكر ان احد الشباب من الذين يعملون فى العنايه المزكزة ذكر لى انه كان يعمل يوما فى الليل وفتحت احدى الممرضات اغنيه لام كلثوم واذ باحد المرضى الذين لا يتحركون وفى حاله خطيرة بين الحياة والموت تتحرك قدمه على انغام الموسيقى لانه فى حياته ادمن على الاغانى والموسيقى فسبحان الله من عاش على شئ مات عليه ومن مات على شئ بعث عليه اما صوت المرأة فمن الشائع عند الناس انه عورة وما هو بعوره انما العوره هو ترقيق الصوت وتنعيمه
اسأل الله الثبات على الدين وجزاكم الله خيرا
الموضوع الأصلي : الغناء بين حلال وحرام المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com | |
|
| |
الماجيكو امــــيـــــر الـــمـــنــــتـــدي
عدد المساهمات : 3603
نقاط : 90018
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 07/05/2009
الموقع : http://www.dehkanet.dahek.net
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 3:36 pm |
|
- خالد القاضى كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الافاضل جزاك الله خير على تلك الامور واريد ان اوضح امورا اولا هناك فرق بين الغناء والموسيقى فالموسيقى منها المحرم والمباح فالمباح منها الدف وكان النبى صلى الله عليه وسلم يأمر ان تقام الافراح بالدف والغايه الاشهار وهو كما يقال من اللهو المباح ويكون محرما اذا كان سببا فى تضيع العبادة او تاخيرها عن موعيدها كالصلاه مثلا يقول الله ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا اما الغناء فالغناء يكون حلالا اذا خلا من المعازف وخلت كلماته من كل ما يدعوا الفواحش والرذائل واثارة الغرائز والكلمات التى تدعوا الى الحب وغيرها وكانت من الرجال للرجال ومن النساء للنساء اما اذا كان سببا فى الفتنه وغير ذلك فهو حرام والدليل على ذلك غناء الصحابه ومعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حفر الخندق اللهم لولا انت ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا ان الالى قد بغوا علينا وان ارادوا فتنة ابينا فانزلن سكينة علينا وثبت الاقدام ان لاقينا ارجوا ان يكون الحكم الشرعى فى الغناء والمعازف قد وضح ولكن مع حل تلك الامور الا ان العلماء يسمونه لهوا مباحا والافضل الاستغناء عنه بالذكر والدعاء لان تلك الامور تضيع الوقت والعمر بلا فائدة واذكر ان احد الشباب من الذين يعملون فى العنايه المزكزة ذكر لى انه كان يعمل يوما فى الليل وفتحت احدى الممرضات اغنيه لام كلثوم واذ باحد المرضى الذين لا يتحركون وفى حاله خطيرة بين الحياة والموت تتحرك قدمه على انغام الموسيقى لانه فى حياته ادمن على الاغانى والموسيقى فسبحان الله من عاش على شئ مات عليه ومن مات على شئ بعث عليه اما صوت المرأة فمن الشائع عند الناس انه عورة وما هو بعوره انما العوره هو ترقيق الصوت وتنعيمه
اسأل الله الثبات على الدين وجزاكم الله خيرا
اولا احب اوصل سلامى وسلام البلد كلها ثانيا فى مره كنت بتفرج على قناة الناس فى برنامج للشيخ محمود المصرى وكان بتكلم على الغناء وهل هو حلال ام حرام وكان بتكلم فى الدليل بتاعه على الحديث الشريف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان بقول تعريف المعازفوالاغانىزى ما انت قولتسلامى لك استاذى العزيز&وتنساش الهديه وانت راجع لنا بالسلامه سلامى لكى اختى العزيزه صدفهتسلمى على الطرح الموضوع الأصلي : الغناء بين حلال وحرام المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com | |
|
| |
طه حسين يسعي الي الاحتراف
عدد المساهمات : 101
نقاط : 82179
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
الموقع : http://battash.ibda3.org
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 3:42 pm |
|
أخى خالد القاضى كنت قد دخلت هنا لهذا الموضوع لأناقشهم فيه ولكننى والله وجدت كلماتك كافيه ووافيه من ناحية توضيح الفرق بين الموسيقى والغناء وصوت المرأه فحقا كفيت ووفيت
بارك الله لكم وبارك فيكم
تقبلوا تحياتى
الموضوع الأصلي : الغناء بين حلال وحرام المصدر : منتدى ميت عزون www.meetazoon.com | |
|
| |
اسعد زوجه واسعد ام يسعي الي الاحتراف
عدد المساهمات : 284
نقاط : 85682
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 25/04/2009
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الثلاثاء يناير 12, 2010 5:11 pm |
| | |
|
| |
الموج يسعي الي الاحتراف
عدد المساهمات : 33
نقاط : 85303
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
الموقع : meetazoon.rigala.net
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الخميس يناير 14, 2010 5:02 pm |
| | |
|
| |
حسام قيصر المنتدي
عدد المساهمات : 2408
نقاط : 87027
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 03/07/2009
الموقع : www.o7p.net/vb
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الخميس يناير 14, 2010 6:26 pm |
| | |
|
| |
ابو امانى المميز
عدد المساهمات : 2682
نقاط : 88465
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 04/05/2009
الموقع : ميدان التحرير
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الإثنين يناير 18, 2010 7:00 am |
| | |
|
| |
حنين يسعي الي الاحتراف
عدد المساهمات : 67
نقاط : 78337
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
| موضوع: رد: الغناء بين حلال وحرام الأربعاء أكتوبر 20, 2010 3:31 pm |
| | |
|
| |
|